في عصر الاتصالات الظاهري، والآباء قلقون جدا حول ما ينفقه أطفالهم الكثير من الوقت على الشبكات الاجتماعية. والكثير منهم لا سمح أبنائهم إلى هذا النوع من الاتصالات. وفي هذا الصدد، أجرى العلماء الألمان البحوث الأساسية حول هذا الموضوع، والذي كان حضره نحو 30،000 طالب من جميع أنحاء العالم، وجاء إلى عدد من الاستنتاجات التي من المرجح أن مفاجأة أمي والآباء. ونشرت نتائج الدراسة في علم النفس التربوي المراجعة.
رصد العلماء النشاط والسلوك من الأطفال في معظم الشبكة الشهيرة الاجتماعية الفيسبوك و Instagram و تويتر، وكذلك شعبية في الصين ويبو وRenren. لاحظوا كيف تنفق الكثير من المراهقين الوقت هناك خلال النهار، وكيف أنها كثيرا ما وضعت منشوراتها والتواصل مع الآخرين. وتبين أن أولئك الذين يستخدمون الشبكات الاجتماعية في مجموعات منفصلة لتبادل المعلومات، وأظهرت نتائج أفضل قليلا في دراستهم.
في هذا الأداء سقط من أولئك الذين يستخدمون خدمة الاتصالات الشخصية ونشرها على مدار اليوم الكثير من المطبوعات، وخصوصا خلال دراستهم. في نفس الوقت، كما اتضح والتعلم والواجبات المنزلية للطلاب يقضون تقريبا نفس المقدار من الوقت بغض النظر عن ما إذا كانت "الجلوس" إذا كانوا في الشبكات الاجتماعية.
ونتيجة لذلك، فقد استخلص العلماء أن الشبكات الاجتماعية لا تتداخل مع التعلم الفعال في المدرسة. أنها يمكن أن تزداد سوءا على حد سواء، وتحسين الأداء، اعتمادا على كيفية المراهق يستخدم الشبكات الاجتماعية. وهذا هو، كل هذا يتوقف على صفاته الشخصية والاحتياجات وثقافة الحوار، وليس من الوقت الذي يقضيه على الشبكات الاجتماعية. وفقا لعلماء النفس، ينبغي على الآباء لا يمنع الأطفال على استخدامها. على العكس من ذلك، لمناقشة إمكانيات استخدام هذه الخدمات، يمكن للأطفال حياة الظاهري تحسين العلاقات الأسرية، لخلق جو من الثقة. وقال أحد الباحثين ماركوس ابيل: "إذا يحترم والدي النشاط على الانترنت من الأطفال، ويحصلون على المزيد من الفرص للتواصل معهم."
وسوف تكون مهتمة لمعرفة ان البلد الذي الأكثر غرابة الزي المدرسي